استعرضت الممثلة والمغنية الشهيرة جينيفر لوبيز أناقتها وجاذبيتها عندما قامت بتناول الغداء مع أبنائها التوأم إيمي وماكس في بيفرلي هيلز في يومٍ مشمس من عطلة نهاية الأسبوع.
وكانت هذه اللحظة المميزة بعد أن أتمت صفقة استثمارية استثنائية مؤخرًا، حيث اشترت قصرًا ضخمًا بقيمة تجاوزت 60 مليون دولار.
جينيفر لوبيز وبن أفليك، الثنائي الشهير، قد نجحا أخيرًا في إتمام صفقة شراء منزل جديد بعد عملية بحث استغرقت عامين كاملين.
وتقدر قيمة القصر الجديد بـ75 مليون دولار، حيث أودعا في البداية مبلغ 15 مليون دولار كعربون لحجزه، وفقًا لتقرير من موقع “الديلي ميل”.
وتم الانتهاء من الصفقة في غضون أسبوع واحد فقط.
وفقًا لموقع TMZ، قد دفع الثنائي مبلغ 60.85 مليون دولار نقدًا لاقتناء هذا القصر الفخم الذي يتمتع بمساحة تبلغ 46,000 قدم مربعة.
وقد استغرقت عملية الشراء أسبوعًا واحدًا فقط.
ومهما كانت التكهنات التي انتشرت حول حالة العلاقة بين بن أفليك وجينيفر لوبيز، إلا أنهما يبدوان مترابطين ومستقرين في علاقتهما.
فقد رصد المصورون توترًا بينهما خلال احتفال لوبيز بعرض فيلمها الأخير “the mother”، حيث بدت وهي توجه تحذيرات لبن أفليك في حين بدا وجهه عابسًا.
وقد تداولت وسائل التواصل الاجتماعي صورًا وتعليقات متعددة حول هذه اللحظة، مستذكرة ما حدث في حفل الجرامي من صور مشابهة، مما أثار بعض التساؤلات حول استقرار العلاقة بينهما.
إن اشتراء قصر جينيفر لوبيز الضخم ولحظات الفرح والسعادة التي تقضيها مع أبنائها تعكس نجاحها المهني وقدرتها على تحقيق التوازن بين حياتها الشخصية والمهنية.
وعلى الرغم من الشائعات والتكهنات، تظل جينيفر لوبيز وبن أفليك يعتبران ثنائيًا مستقرًا ومترابطًا، وهذا ما يمنح محبيهما الأمل والتفاؤل في استمرار نجاحهما وسعادتهما في المستقبل.