فيلم شلبي الذي قدمته السينما المصرية تحت إشراف المخرج العظيم بيتر ميمي والذي شارك فية مجموعة مميزة من النجوم ترك أثر عميق بقلوب المشاهدين سواء من الاطفال او من الكبار.
رايي في قصة الفيلم يعبر عن السهل الممتنع لانة ببساطة قصته الفيلم استطاع لفت الأنظار وإشعال مشاعر الدموع والفرح في نفس اللحظة وفي نفس الوقت.
تصنيف الفيلم من وجهة نظري انه من الأعمال الفنية التي تجمع بين البساطة والعمق في نفس الوقت، قصة مشوّقة شخصية غير حقيقية شخص طموح طفلة رقيقة “لافينيا نادر”.
كمان لا انسي واحدة من العناصر البارزة في الفيلم وهي الأغاني التي تم تقديمها بشكل مميز واللي قدرت تنجخ في إيصال رسالة الفيلم ولمستها الإنسانية إلى الجمهور بشكل مؤثر، واللي جمعت بين مشاعر الفرح والحزن والطموح مما جعل الكبار والصغار يتأثرون على حد سواء.
وكالعادة بيومي فؤاد تمكن ببراعة من تقديم رسالة الفيلم بسهولة وبتأدية مميزة للشخصية التي جسدها، وكانت الفنانة روبي أيضا عنصرا مهما في تكوين نجاح الفيلم.
إلى جانب ذلك، لا يمكننا تجاهل الأداء المذهل للطفلة لافينيا نادر التي نجحت في خطف قلوبنا جميعا بأداءها الرائع وملامح عينيها الجميله كان لها دور كبير في جعل هذه القصة قريبة من قلوب الاطفال وباقي الاسرة.
اعتقد ان فيلم شلبي مش هيكون مجرد فيلم وعدي لكن اعتقد انة هياخد وقتة عبر الزمن وهيفضل تجربة متكاملة استطاعت أن توحد العائلات وتجمعها في لحظات ممتعة ومؤثرة.