• اتصل بنا
  • اعرف
  • بوابة اخبار مصر
  • سياسة الخصوصية
  • فريق العمل
  • للاعلان معنا
  • من نحن
اعرف
  • اعرفـ وتعلم
    • الربح من الانترنت
    • تعلم بلوج
    • تعلم صحافة
    • تعلم كمبيوتر
    • عالم القانون
  • مشروع المليون معلومة
    • مشروع المليون معلومة
    • أماكن ومعالم
    • شخصيات
    • قصص ملهمة
    • 100 طريقة لتحفيز نفسك
    • اسلاميات
    • المكتبة الاليكترونية
  • هو وهى
    • عالم المراة
    • المطبخ
    • اطفال
  • أخبار ثقافة وفن
  • أخبار عامة
  • أخبار رياضة
  • منوعات
    • البومات
    • فيديوهات
    • حظك اليوم
    • اخبار تكنولوجيا
    • موبيل
  • بوابة اخبار مصر
لا يوجد نتائج
شاهد جميع النتائج
  • اعرفـ وتعلم
    • الربح من الانترنت
    • تعلم بلوج
    • تعلم صحافة
    • تعلم كمبيوتر
    • عالم القانون
  • مشروع المليون معلومة
    • مشروع المليون معلومة
    • أماكن ومعالم
    • شخصيات
    • قصص ملهمة
    • 100 طريقة لتحفيز نفسك
    • اسلاميات
    • المكتبة الاليكترونية
  • هو وهى
    • عالم المراة
    • المطبخ
    • اطفال
  • أخبار ثقافة وفن
  • أخبار عامة
  • أخبار رياضة
  • منوعات
    • البومات
    • فيديوهات
    • حظك اليوم
    • اخبار تكنولوجيا
    • موبيل
  • بوابة اخبار مصر
لا يوجد نتائج
شاهد جميع النتائج
اعرف
لا يوجد نتائج
شاهد جميع النتائج

جهاز استشعار قابل للبلع سيغير فهمنا لأمعاء الإنسان

هبه حسن كتب هبه حسن
25 يناير، 2018
in هو وهى
0
جهاز استشعار قابل للبلع سيغير فهمنا لأمعاء الإنسان
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

كشف بحث علمي جديد النقاب عن تأثير بعيد المدى للأمعاء، وعملها الداخلي على الصحة العامة للإنسان بداية من القلق ووصولاً إلى التوحد.

وفقاً لما نشره موقع "Futurism"، يبدو الأمر أكثر تعقيداً في#الجهاز_الهضمي، أكثر مما كان معروفا عنه.

أثبت البحث أن استخدام جهاز استشعار جديد قابل للبلع من شأنه أن يلقي الضوء على النظم الحيوية في القناة الهضمية، التي كانت خافية على العلماء في السابق.

وكشف باحثون في جامعة ريميت في ملبورن، بأستراليا، عن نتائج من التجارب البشرية الأولى بواسطة #كبسولة في حجم حبة الدواء، مصممة لمساعدة الأطباء على كشف وتشخيص اضطرابات وأمراض #الأمعاء. ويمكن لجهاز الاستشعار أن يتحمل الظروف القاسية لحمض المعدة والإنزيمات المعوية، بينما يقوم بالتقاط قياسات الوقت الفعلي لغازات الأمعاء، بما في ذلك الهيدروجين وثاني أكسيد الكربون والأكسجين، ويرسل كل هذه البيانات إلى جهاز يشبه الهاتف الذكي.

وخلال الدراسة، التي نشرت في دورية "Nature Electronics"، تم اختبار جهاز الاستشعار على 7 مشاركين بصحة جيدة، ويتناولون وجبات غذائية منخفضة وعالية الألياف. وتمكنت أجهزة الاستشعار من القيام بقياس دقيق عندما تكسرت المواد الغذائية في أمعاء المشاركين، مما يؤكد إمكاناتها كأدوات إكلينيكية لرصد صحة الأمعاء ونشاطها.

تقدم الدراسة تطوراً مثيراً في عالم صحة الجهاز الهضمي، وذلك لأن أجهزة الاستشعار القابلة للبلع تمثل أدوات أكثر فعالية لقياس نشاط الأمعاء، أفضل مما كان متاحاً سابقاً. وحتى هذه اللحظة، اضطر 20% من المرضى حول العالم الذين يعانون من اضطراب الجهاز الهضمي في مرحلة ما من حياتهم إلى الخضوع لعملية تنظير القولون أو الجراحة الغازية، أو تقديم عينات البراز، والتي ليست دائما قياسا جيدا في لحظة نشاط الميكروبيوم.

ولكن هذه التجربة لم تكشف فقط عن سلامة وفعالية جهاز استشعار قابل للابتلاع، بل كشفت شيئا ملحوظا حول القناة الهضمية نفسها كذلك.

آلية جديدة للمناعة

وكشفت بيانات جهاز الاستشعار القابل للبلع أن المعدة كانت تطلق مواد كيميائية مؤكسدة لتحييد وتدمير أية جزيئات أجنبية تقف في المعدة لفترة أطول مما ينبغي.

ويقول كوروش كالانتار-زاده، رئيس الفريق البحثي، والمخترع المشارك في الابتكار: "يمكن أن تمثل تلك الآلية نظام حماية للمعدة ضد أجسام أجنبية. وأنه لم يسبق أن تم تناول هذه الآلية المناعية من قبل".

وتشير النتائج أيضا إلى أن النظم الغذائية ذات الألياف العالية، ربما يتسبب في احتواء القولون على أكسجين، وهو غاز لم تسبق ملاحظته قط في القولون من قبل.

ويضيف كالانتار زاده: "إن هذه المعلومات الجديدة قد تساعدنا على فهم أفضل لكيفية حدوث الأمراض المنهكة مثل سرطان القولون".

وكانت نتائج الدراسة مشجعة بما يكفي للباحثين للشراكة مع شركة تطوير المنتجات "Planet Innovation" لإنشاء شركة تسمى "Atmo Biosciences" للعلوم البيولوجية، والتي من المقرر أن تجري دراسات على نطاق أكثر اتساعا. وبدأ الفريق أيضا عملية تسويق أجهزة الاستشعار كأداة تشخيصية محتملة لمجموعة من اضطرابات الأمعاء، من سوء امتصاص المواد الغذائية إلى سرطان القولون.

المقالة السابقة

ما الرابط بين تناول الحامل لأدوية الحموضة وربو طفلها؟

المقالة التالية

حمية “إجبارية” بأمر الحكومة البريطانية بدءاً من مارس

المقالة التالية
حمية “إجبارية” بأمر الحكومة البريطانية بدءاً من مارس

حمية "إجبارية" بأمر الحكومة البريطانية بدءاً من مارس

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

لا يوجد نتائج
شاهد جميع النتائج
  • مجلة اعرف
  • اعرف وتعلم
  • اخبار تكنولوجيا
  • موبيل

© 2022 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

لا يوجد نتائج
شاهد جميع النتائج
  • مجلة اعرف
  • اعرف وتعلم
    • تعلم بلوج
    • تعلم كمبيوتر
    • تعلم صحافة
    • الربح من الانترنت
  • اخبار تكنولوجيا
  • موبيل

© 2022 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist