• مجلة اعرف
  • اعرف وتعلم
    • تعلم بلوج
    • تعلم كمبيوتر
    • تعلم صحافة
    • الربح من الانترنت
  • اخبار تكنولوجيا
  • موبيل
اعرف
لا يوجد نتائج
شاهد جميع النتائج
لا يوجد نتائج
شاهد جميع النتائج
اعرف
لا يوجد نتائج
شاهد جميع النتائج

الاستقرار.. حلم طال انتظاره

khaled nour كتب khaled nour
30 يناير، 2013
in مقالات
0
0
SHARES
5
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

إن مصر تمر حاليا بأجواء عصيبة وهجوم غير مبرر على مؤسسات الدولة تحت شعار الثورة مستمرة.

الثورة التى قامت من أجل إسقاط نظام فاسد، دمر الحياة، واستنفد كل موارد مصر، من أجل مصالح خاصة له، أصبحنا الآن نستخدمها للعبث فى البلد، فظهرت مجموعات منظمة وممنهجة لنشر الخوف والذعر بين المواطنين، وتدمير وتخريب المنشآت بحجج وهمية، منها إسقاط النظام تارة، وإسقاط المرشد، ورفض أخونة الدولة تارة أخرى، وأن المحصلة النهائية لذلك تكون خراب مصر وتعطيل مصالح المواطنين بمن فيهم الفقراء المحتاجين، وهم أحد الحجج التى يخرج الأغلبية من أجلهم بشعار”عيش حرية عدالة اجتماعية”.

المتظاهرون الحقيقيون يجب أن يدركوا أن مصر لها حقوق عليهم فيجب الحفاظ عليها من كل من يحاول النيل منها تحت ستار التظاهر، نعلم أن التظاهر حق مكفول للجميع، ولكن عندما يساعد هذا التظاهر البلطجية والخارجين فى تحقيق أهدافهم فى هدم مؤسسات الدولة ومهاجمة الناس وبث الذعر فى نفوسهم، فيجب على المتظاهرين أولا أن يتصدوا لهم وعدم السماح لهم بتشويه صورة المتظاهرين، وهنا يتبادر إلى الذهن سؤال: كيف نعود للتظاهر السلمى وحماية مصر فى نفس الوقت من الخارجين على القانون؟

إن أبناء مصر على مر العصور استطاعوا أن يحموا”المحروسة” من كل أعدائها، فعلينا جميعا أن نرفع شعار”مصر أولا” قبل المصالح الخاصة فنعمل على النهوض بها، ونترك الصراعات الحزبية”الضيقة” التى زادت من كثرة المواجهات، ورسخت الفرقة بين المصريين، هذا إلى جانب التظاهر السلمى الذى يعبر عن وجه النظر التى بالتأكيد تسعى للنهوض بمصر وشعبها.

لقد أصبحنا نسمع لفظ “إحنا وهما” وانقسمنا إلى شطرين، كل فريق يدافع عن وجهة نظره بكل قوة دون قبول وجهة نظر الآخر، ويخلق لنفسه المبررات على صحة موقفه، فيا عقلاء مصر أليست مصر أهم من تلك الاختلافات والمصالح الخاصة فى الوقت الحالى؟ خاصة فى ظل انهيار الدولة، فالحقيقة الواضحة الآن أن كل التيارات والأحزاب لا يهمها الآن إلا مصلحتها فقط، ونسينا أهم شىء، فمتى نعود للاستقرار؟ ومتى يقف نزيف الدم، ومتى يحس المواطن المصرى بالأمان؟!

أسأل الله، أن يكون قريبا، وأن يحمى أبناء مصر من الهلاك وأن يعيدنا إلى العمل والاستقرار.

بقلم عمر أنور عبد الله

المقالة السابقة

يسرا اللوزى والرداد يحاكيان نور ومهند بـ”جميلة وآدم”

المقالة التالية

“معلومة في السريع”.. النوم في الفضاء بدون أصوات

المقالة التالية

"معلومة في السريع".. النوم في الفضاء بدون أصوات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

لا يوجد نتائج
شاهد جميع النتائج
  • اتصل بنا
  • اعرف
  • سياسة الخصوصية
  • فريق العمل
  • للاعلان معنا
  • من نحن

© 2022 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

لا يوجد نتائج
شاهد جميع النتائج
  • اتصل بنا
  • اعرف
  • سياسة الخصوصية
  • فريق العمل
  • للاعلان معنا
  • من نحن

© 2022 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist